يبدو أن حصول ليونيل ميسي، على جائزة أفضل لاعب في العالم لعام 2012 للمرة الرابعة، لن يمر مرور الكرام، فبعد انتقاد الكثيرين لمدربي وقادة المنتخب العربية، لتصويتهم للنجم الأرجنتيني، أكد صحفي شهير أن الجائزة تم تزويرها لصالح نجم البارسا!.
البرنامج الرياضي الأول في أسبانيا «بونتو بيلوتا»، أكد أن الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، تلاعب بأصوات عدد من اللاعبين والمدربين في استفتاء أفضل لاعب في العالم حتى يحصل صاحب الـ25 عام عليها.
الصحفي توماس روسيرو، قال للبرنامج نفسه إنه يملك العديد من الأدلة التي تؤكد تلاعب الفيفا، مُستنداً على ذلك بتصريح عدد من اللاعبين والمدربين، الذين اكتشفوا وجود صوتهم لصالح ميسي في حين أنهم صوتوا لكريستيانو رونالدو.
ومن أبرز الأسماء التي صوتت لكريستيانو وفوجئت بتزوير صوتها، بعدما نشر الفيفا نتائج التصويت، السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، الإيطالي بوفون، البرازيلي تياجو سيلفا، التشيكي توماس روزيسكي، ومدرب المنتخب الجابوني، البرتغالي الجنسية.
والآن بعدما تعالت الأصوات التي تؤكد تزوير الأصوات لصالح ميسي، يبدو أن الفيفا متمثلة في رئيسها جوزيف بلاتر، أرادت منح الأرجنتيني الجائزة رغماً عن الجميع وكرهاً في النجم البرتغالي!.
البرنامج الرياضي الأول في أسبانيا «بونتو بيلوتا»، أكد أن الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، تلاعب بأصوات عدد من اللاعبين والمدربين في استفتاء أفضل لاعب في العالم حتى يحصل صاحب الـ25 عام عليها.
الصحفي توماس روسيرو، قال للبرنامج نفسه إنه يملك العديد من الأدلة التي تؤكد تلاعب الفيفا، مُستنداً على ذلك بتصريح عدد من اللاعبين والمدربين، الذين اكتشفوا وجود صوتهم لصالح ميسي في حين أنهم صوتوا لكريستيانو رونالدو.
ومن أبرز الأسماء التي صوتت لكريستيانو وفوجئت بتزوير صوتها، بعدما نشر الفيفا نتائج التصويت، السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، الإيطالي بوفون، البرازيلي تياجو سيلفا، التشيكي توماس روزيسكي، ومدرب المنتخب الجابوني، البرتغالي الجنسية.
والآن بعدما تعالت الأصوات التي تؤكد تزوير الأصوات لصالح ميسي، يبدو أن الفيفا متمثلة في رئيسها جوزيف بلاتر، أرادت منح الأرجنتيني الجائزة رغماً عن الجميع وكرهاً في النجم البرتغالي!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق