الأحد، 28 أكتوبر 2012

شاهد الفيفا تحتفل بـ عيد ميلاد ابرز واشهر لاعبى الكره



يحتفل الموقع السمى للفيفا بابرز واشهر لاعبى الكره تعرف على مجموعة جديدة من مشاهير كرة القدم الذين سيحتفلون بأعياد ميلادهم خلال هذا الأسبوع.


28
بات يوسف المساكني (22) من أبرز نجوم الكرة التونسية في الفترة الحالية وهو في ريعان الشباب، فقد أبان عن مهارات راقية منذ أن شارك منتخبتونس في كأس العالم تحت 17 سنة 2007، حين قاد "نسور قرطاج" لصدارة مجموعته والتأهل للدور الثاني مسجلا ثلاثة أهداف، ثم صعد للمنتخب الوطني وشاركه في آخر نسختين من كأس أفريقيا (2010، 2012) وبينهما ساعده على الفوز بلقب أفريقيا للاعبين المحليين 2011. بعد أن برزت موهبته كان طبيعيا أن تتنافس عليه الأندية، فجذبه الترجي من فريق الملعب، ليبدأ رحلة مميزة هناك، حيث نال معه الدوري في آخر 4 مواسم متتالية، ومعها لقبا في الكأس، والأهم لقب دوري أبطال أفريقيا 2011، وها هو على بعد أيام من خوض النهائي الثالث على التوالي. وبفضل الفوز باللقب القاري فقد شارك المساكني في كأس العالم للأندية 2011. واعتبارا من بداية العالم المقبل سيخوض تجربة جديدة حين ينتقل إلى لخويا القطري بعد أن وقع له مقابل (15 مليون دولار) ليصبح أغلى لاعب في تاريخ تونس.   
29
تعتبر كيلي سميث (34) إحدى أبرز اللاعبات في إنجلترا، فقد شاركت المنتخب خلال بطولتي كأس العالم للسيدات (2007،2011) وكأس أوروبا (2005، 2009) وبلغت النهائي في الثانية، كما شاركت مؤخرا منتخب بريطانيا العظمى في أولمبياد لندن 2012. بدأت كيلي مسيرتها بوقت مبكر مع ويمبلي ونالت معه بطولة الدوري الإنجليزي، قبل أن تشد الرحال نحو أمريكا لتحترف هناك مع نيوجيرزي ثم فيلاديلفيا ومن بعدهما رفقة بوسطن بريكرز. وبعد أن تطور أدائها انضمت إلى آرسنال وعرفت معه الانتصارات العديدة، حيث نالت لقب الدوري (5 مرات) والكاس (3 مرات) وكأس الرابطة (3 مرات) والدرع الخيرية (4 مرات).
30
يعد محمود الخطيب (58) أحد أبرز الأساطير الحية للكرة المصرية، ذلك أن مهاراته وإنجازته جعلت منه اسما لامعا لن ينسى أبدا. ساهم الخطيب في فوز مصر بلقب كاس أفريقيا 1986، كما شارك في تأهل المنتخب الأولمبي مرتين متتاليتين 1980و1984، حيث شارك في الثانية وساهم ببلوغ الفريق لربع النهائي. عشق الخطيب فريق الأهلي وكانت أحلام الطفولة بارتداء الزي الأحمر، وقد ساهمت موهبته بانتقاله إليه قادما من ناشئي النصر. ومع الأهلي قدم الخطيب فصولا رائعة خلدت في الذاكرة، بل أنه حقق أرقاما ظلت صامدة حتى العام 2008. حقق "بيبو" مع الأهلي لقب الدوري (10 مرات) والكأس (5 مرات) ولقبين في بطولة أبطال الدوري الأفريقي، وثلاثة ألقاب في بطولة أبطال الكؤوس. اختير الخطيب أفضل لاعب في القارة السمراء العام 1983 وتوج بلقب هداف الدوري المصري (مرتين). اعتزل الخطيب بسبب الاصابة التي حرمته تحقيق المزيد من الإنجازات، وكان يوم وداعه تاريخيا وقد ذرفت دموعه حزنا على فراق المستطيل الأخضر. لم يبتعد الخطيب عن الكرة وتقلّد العديد من المناصب الادارية وهو اليوم نائبا لرئيس النادي الأهلي.
31
بلغ ماركو فان باستن (48) مراتب عليا في تاريخ الكرة العالمية، حيث شارك منتخب هولندا في كاس العالم 1990، وفي كأس أوروبا مرتين، حيث ساعد "البرتقالي" لنيل لقبه الأول والوحيد في نسخة 1988 وقد توج هدافا لها برصيد 5 أهدافها كان من بينها الهدف التاريخي في النهائي الكبير. بدأ فان باستين رحلته مع التألق عندما انضم إلى آياكس، ونال معه لقب الدوري (3 مرات) والكأس (مرتين)، وكأس الكؤوس الأوروبية. ومن ثم انتقل إلىإي سي ميلان ليحصد المزيد من الألقاب، فنال الدوري (4 مرات) والسوبر (4 مرات) وكأس أبطال أوروبا (3 مرات) والسوبر الأوروبي (3 مرات) وكأس إنتركونتيننتال (مرتين). خلال مسيرته الطويلة توج ماركو بكرة FIFA الذهبية 1992 كما نال الكرة الذهبية الأوروبية (3 مرات) واختير أفضل لاعب في هولندا مرة. وتوج هدافا للدوري الهولندي (4 مرات) والدوري الإيطالي (مرتين) وكأس أوروبا للأندية الأبطال مرة. بات فان باستين مدربا كبيرا، حيث تولى قيادة المنتخب الهولندي في كأس العالم 2006 وكأس أوروبا 2008، ومن ثم تولى تدريب آياكس، وحاليا لفريق هيرنيفين.
1
يعتبر ماجد عبدالله (52) أحد العلامات البارزة في الكرة السعودية، حيث شارك المنتخب الوطني في أول ظهور ببطولة كأس العالم 1994، كما خاض أولمبياد 1984، ولكن أبرز إنجازته كانت قيادة "الأخضر" للفوز بلقبين متتاليين في كاس آسيا 1984 و1988. لم يعرف ماجد سوى عملاق العاصمة، فريق النصر ومعه نال الكثير من الألقاب الجماعية والفردية، حيث توج بالدوري (5 مرات) وكأس الملك (4 مرات) وكأس الكؤوس الآسيوية والسوبر الآسيوي، إضافة إلى كأس الأندية الخليجية (مرتين). أما فرديا فقد توج بلقب أفضل لاعب آسيوي (3 مرات) كما توج هدافا للدوري المحلي (6 مرات) وختم مسيرته بعد عقدين من اللعب وفي حوزته أكثر من 500 هدف.
2
سيفخر دييجو لوجانو (32) دائما أنه كان قائدا لمنتخب أوروجواي في عودته المثالية للمربع الذهبي لكاس العالم 2010 بعد غياب طويل عن هذه المرحلة المتقدمة، حيث حل "لاسيليستي" في المركز الرابع، كما تبعها بعد عام بحمل كأس كوبا أميركا 2011. لعب لوجانو مع عدة أندية، فقد انطلق محليا من ناسيونال فنال معه الدوري، ثم انتقل إلى البرازيل رفقة ساوباولو ، فحقق معه لقب بطولة باوليستا، ثم كأس ليبرتادوريس، وختم عامه الرائع بالفوز بكأس العالم للأندية 2005. انتقل بعدها إلى أوروبا ولعب مع فنربخشة التركي فتوج معه بالدوري والسوبر (مرتين)، ثم جذبه باريس سان جرمان لصفوفه منذ الموسم الماضي.
3
يملك بابلو آيمار (33) سجلا باهرا مع منتخبات الأرجنتين، فقد فاز مع منتخب تحت 17 سنة ببرونزية كأس العالم 1995 ثم مع منتخب تحت 20 سنة باللقب في العام 1997، أما مع المنتخب الوطني فقد خاض نهائيات كأس العالم مرتين (2002، 2006) وبلغ مع"ألبيسيليستي" نهائي كأس القارات 2005 ونهائي كوبا أميركا 2007 ونال فيهما مركز الوصافة. انطلق آيمار من ريفربلايت ونال معه لقب الدوري (4 مرات) وكأس ليبرتادوريس وكأس سوبر كوبا سوداأمريكانا. وبعد أن تحول إلى أوروبا لعب رفقة فالنسيا فتوج بالدوري (مرتين) وكأس الإتحاد الأوروبي والسوبر الأوروبي وضاعت عليه فرصة الفوز بلقب دوري الأبطال. وبعد أن مر على ريال سرقسطة لموسمين، تحوّل إلى البرتغال رفقة بنفيكا، وهناك فاز معه بالدوري، وكأس الرابطة (4 مرات).


 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق