أكد حسن شحاتة المدير الفني لفريق العربي القطري, أن قرار إقالته من تدريب الفريق كان بمثابة مفاجآة بالنسبة له, مشيرا إلى أنه ليس حزينا من القرار وقال شحاتة: "إدارة العربي أراحتني كثيرا بهذا القرار, وبالنسبة لي لم أقصر في المهمة منذ توليها قبل شهرين تقريبا .. تعاملت مع اللاعبين المتواجدين في صفوف الفريق, وهم كإدارة يعرفون مستوى لاعبيهم, وهل هم قادرون على مواجهة بقية الفرق بالدوري أم لا?" .
وحول الخلاف مع إدارة النادي على الصفقات الجديدة , أضاف مدرب الزمالك السابق, "سبق لي الحديث معهم في الخطوط العريضة حول هذا الأمر , وطالبت منهم المشاركة في اختيار اللاعبين , وتحديد المراكز التي يحتاجها الفريق, لكن يبدو أنهم فهموا أنني أريد تغيير جميع المحترفين" .
واختتم "عموما إدارة العربي اختصرت الطريق أمامي في تلك التجربة الصعبة التي خضتها, ورغم ذلك ستبقى علاقتي طيبة بالجميع , وأتمنى التوفيق لهم في الفترة المقبلة" .
فيما تصدر خبر إقالة المدير الفنى للعربى القطرى حسن شحاته من منصبه, عناوين الصحف القطرية الصادرة, الخميس وكتبت صحيفة "الوطن" فى صدر صفحتها الرياضية, "ضحية جديدة", فى إشارة إلى انضمام حسن شحاته إلى قائمة المدربين الذين تم إقالتهم فى الدورى القطرى هذا الموسم, كما أنه المدرب الثانى للنادى العربى الذى يتم إقالته بعد الفرنسى لوشانتر.
فيما تصدر خبر إقالة المدير الفنى للعربى القطرى حسن شحاته من منصبه, عناوين الصحف القطرية الصادرة, الخميس وكتبت صحيفة "الوطن" فى صدر صفحتها الرياضية, "ضحية جديدة", فى إشارة إلى انضمام حسن شحاته إلى قائمة المدربين الذين تم إقالتهم فى الدورى القطرى هذا الموسم, كما أنه المدرب الثانى للنادى العربى الذى يتم إقالته بعد الفرنسى لوشانتر.
أما صحيفة "الشرق", فكتبت "العربى يقيل حسن شحاته", مشيرة إلى أن معظم أعضاء مجلس إدارة النادى لم يكونوا على علم بقرار الإقالة , خاصة وأن المعلم وجهازه المعاون , كانوا يقودون تدريبات الفريق العرباوى المسائية, فى إطار الاستعداد لمواجهة الريان السبت .
من جانبها .. عنونت صحيفة "الراية", "العربى ينهى عقد حسن شحاتة بالتراضى", وأشارت الصحيفة أن إنهاء العلاقة بين الطرفين تمت بصورة حضارية, أما صحيفة "العرب", فعنونت "طلاق بالتراضى بين شحاتة والعربى".
جدير بالذكر أن شحاتة تولى تدريب العربى قبل شهرين فقط, خلفا للفرنسى لوشانتر, ولم يتذوق الفريق تحت قيادته طعم الفوز فى مسابقة الدورى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق