طالبت أندية القسم الثاني بسرعة استئناف دوري المظاليم لإنقاذها من الإفلاس وإنقاذ لاعبيها بعد ان لجأ معظمهم لممارسة أعمال أخري غير كرة القدم لجلب قوت يومهم حتي أن بعضهم عمل في محلات البقالة والجزارة وأفران الخبز والمقاهي والبعض الآخر عمل علي التوك توك وسيارات السرفيس!!
وناشد سيد عيد المدير الفنى لفريق النصر المسئولين عن الرياضة واتحاد الكرة ضرورة النظر لأندية الدرجة الثانية والثالثة والرابعة وألا يقتصر الاهتمام بأندية الممتاز فقط.. وطالب عيد المسئولين باتخاذ قرار ببدء الموسم الكروى فى أقرب وقت بالنسبة لهذه الأقسام حيث ان هذه الأندية ليست لها أى دخل بالمشاكل المثارة والتى تقرر على اثرها تأجيل الدورى الى 17 أكتوبر.
وتساءل عيد ما المانع فى إقامة دوري القسم الثاني قبل الممتاز خاصة أن المسابقتين لا صلة بينهما سوى فى تحديد الفرق الصاعدة والهابطة.
ووجه سيد عيد اللوم لأندية الممتاز التى لا ترى غير نفسها مشيراً الى أن الدورى الممتاز لا يطبق به نظام الهبوط على مدار موسمين ومع ذلك متمسكون بجميع حقوقهم دون النظر لأندية الغلابة مشدداً على أن هذه الأندية صبرها نفد وسيكون هناك وقفة جادة للمطالبة بحقوقها والتعويض عن الخسائر التى تكبدتها.. ولابد من الوقوف وقفة جادة ضد من يسعى لعرقلة مسيرة البلاد وشل جميع قطاعتها خاصة أن كرة القدم من أهم القطاعات التى يعمل بها أكثر من 6 ملايين مواطن ويستفيد من وراء هذه المنظومة ما يقرب من 40 مليوناً آخرين متمثلين فى معظم قطاعات الدولة سواء شركات نقل أو تسويق أو سياحة وفنادق وغيرهما.
وتساءل عيد ما المانع فى إقامة دوري القسم الثاني قبل الممتاز خاصة أن المسابقتين لا صلة بينهما سوى فى تحديد الفرق الصاعدة والهابطة.
ووجه سيد عيد اللوم لأندية الممتاز التى لا ترى غير نفسها مشيراً الى أن الدورى الممتاز لا يطبق به نظام الهبوط على مدار موسمين ومع ذلك متمسكون بجميع حقوقهم دون النظر لأندية الغلابة مشدداً على أن هذه الأندية صبرها نفد وسيكون هناك وقفة جادة للمطالبة بحقوقها والتعويض عن الخسائر التى تكبدتها.. ولابد من الوقوف وقفة جادة ضد من يسعى لعرقلة مسيرة البلاد وشل جميع قطاعتها خاصة أن كرة القدم من أهم القطاعات التى يعمل بها أكثر من 6 ملايين مواطن ويستفيد من وراء هذه المنظومة ما يقرب من 40 مليوناً آخرين متمثلين فى معظم قطاعات الدولة سواء شركات نقل أو تسويق أو سياحة وفنادق وغيرهما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق